the ghost
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



Free CursorsMyspace L
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مجموعة شركات ربحية
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالأحد أغسطس 16, 2009 6:50 pm من طرف Admin

» الاليازة والاوديسة
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 15, 2009 9:18 am من طرف Admin

» تحميل الكتاب المقدس
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 15, 2009 9:10 am من طرف Admin

» من هو باراك حسين أوباما
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 23, 2009 9:11 am من طرف Admin

» حياء في القبور ، وأموات في القصور .. من مقالات المصري : أبو كريشة
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 23, 2009 9:04 am من طرف Admin

» احمل عنى ذنبى
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2009 11:36 pm من طرف زائر

» القصة التي ابكت حبيب الخلق سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)افلا تقرؤونها؟؟؟؟
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 07, 2009 4:44 am من طرف زائر

» مذكرات هتلر وفكره ضد اليهود
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالخميس أبريل 02, 2009 5:03 pm من طرف Admin

» ادعيه لمن بحتاج الدعاء
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالخميس أبريل 02, 2009 3:10 am من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

 

 شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 105
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 07/03/2009

شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها Empty
مُساهمةموضوع: شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها   شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 31, 2009 11:50 pm

طوّر خطير لعله يوازي في أهميته اكتشاف الجاذبية لنيوتن، ما فاجأنا به كتاب (شيفرة القلب) أو The Heart Code الذي نشر حديثا ويوشك أن يزلزل العالم الذي تواضع على تقبّل قناعاته الذاتية دون شديد تمييز..

كما ليفكك أخيرا بعض المسلّمات ويستبيح

نهائيا بعض المحرّمات.

فقد جاءت على عرضه قناة الجزيرة الوثائقية التي جرى تدشينها مؤخرا، حيث زعم الكتاب بحجج بالغة القوة أن من يقود البشر في جميع حركاتهم وسكناتهم بما فيها عواطفهم إنما هو القلب أساسا وابتداء.. ثم تشعّ منه بعد ذلك إلى المخ عبر مراكز عصبية محورية بارزة الوضوح عثر عليها مؤخرا جدا بين جوانحه، مما يعني أن معلومات المخ متأخرة (وعتيقة!) مقارنة بما جرى من توثيق وتسجيل القلب المسبّق لها!

ولقد أفاض البرنامج الوثائقي في التفصيل الخطير استدلالا بنتائج العمليات الطبية الكبرى لزراعة القلب البشرى في آخرين.. وغير خافٍ أن عدد من أجري لهم من العمليات من هؤلاء من القلة في العرف العلمي لتطبيق منظومة الإحصاء المتبعة ما يجعل من الصعب التسليم باعتمادها، إلا أن مضامينها مدوّية ومثيرة.

فمن أبرزها قضية التغير الضخم الغير متوقع أو معروف إلى الآن، في طبائع متلقي القلوب المنقولة، حتى أن أحدهم ذكر أنه يشعر كما لو كان هناك تواجد وجداني لشخص آخر معه! ولعل أعجب شيء في القضية: هو القانون الذي لا يسمح لمتلقي القلب المزروع بمعرفة شخصية واهبه الذي قضى، تحديدا!

غير أن ذلك لم يمنع تداعي أحجار الدومينو من أن تكرّ وتكشف رغم ذلك من جملة الأحداث البارزة ما يبهر.. فقد رأى أحد متلقي عمليات زرع القلوب شخص مالكه الأصلي الذي قضى، وهو يخبره في المنام أن قلبه الجديد الذي يحمله إنما هو عائد له، ووصف له شخصيته وكيف عاش في الحياة سابقا.. وعندما واجه ذلك المستفيد من العملية أطباءه الذين يخفون حسب القانون مصدر القلب الذي يحمله، صعقوا وأصيبوا بالذهول لدقة المعلومات ولمعرفتهم الوثيقة باستحالة اطلاعه عليها دون علم ومصدر! فأذعنوا في النهاية لطلبه وكشفوا له تفاصيل ملفات الحامل السابق لقلبه مما أسعده بشدة ملحوظة، وفاض به الإحساس بالشعور كأنه مخطط كامل في دقة التفاصيل لتركيب كيانه الجديد! والأغرب في الأمر للعجب، أن ذلك الإحساس كان مشتركا لدى بقية المنتفعين من عمليات زرع القلب، بعد الدراسة.

أضف إلى ذلك التغيير الداخلي في الديكور النفسي المثير للدهشة في شخصية المتلقي: فقد وُجد أن ميوله الجديدة غالبا ما تكون مناقضة تماما لميوله السابقة... كما ثبت بعد التأكد، أنها صفات منسوبة فعليا، ويا للهول إلى مالكي القلوب الأصليين السابقين!

فأحدهم انهمك في الرياضة، رغم كرهه الشديد السابق لها.. وبين قوسين: من الصفات الفعلية لمالك القلب السابق!

والآخر انكب على كتابة الشعر، رغم نفوره السابق مما يسمى كتب!

والآخر شرع في تسلق الجبال، رغم خوفه سابقا من السقوط وهو واقف في مكانه!

والآخر تعلّق بشغف بالسباحة والغوص في البحر، رغم تخوفه الشديد السابق من الغرق في (شبر مويه!).

والآخر باشر بعزف الموسيقى وتأليف السمفونيات، رغم عدم معرفته في السابق بالدّو من الرى!

والآخر انطلق ليكتب بشكل مذهل دون توقف رغم تعثّر سيره الدراسي سابقا.

والآخر أصبح ودودا بشكل مبهر رغم انطوائه الشديد في السابق.

والآخر كذا وكذا في سلسة طويلة من التطورات المذهلة بتناقضها للطبيعة الأصلية لذلك الشخص، وتصب جميعها في روافد نفس هذه البحيرة ....

وهذا التناقض المنظور يثير لدينا الشك، في أنه ضروري أن يصار إلى إعادة ترتيب صياغة أولويات القضية.. حتى لكأنه قلب أساسي نقل إليه جسم ككائن ثانوي يمثله الشخص الثاني الذي لا زال على قيد الحياة!! وفي هذا ما تصطكّ منه المسامع والعقول.. بالطبع في ترتيب تسلسلها الجديد الذي ندور بحيْرة شديدة دون وعي على مزماره!

كما يجعلنا أيضا في مجابهة غير محسوبة وموضع دقيق وحساس، وامتحان صعب يجب على المتلقي معرفته ومصارعته قبل الإقدام على إجراء العملية الكبرى، ربما من ناحية الواجب الأدبي، وهو: هل هو على تمام الاستعداد لتحمل تبعات القادم من تغيير محوري شامل غير معروف أو مأمون الجانب، ثمرة لذلك الكوكتيل النفسي؟

وعندما سُئل طبيب وجرّاح القلب العالمي الشهير مجدي يعقوب عن ذلك، أجاب بأننا لا نملك من الوسائل المتوفرة إلى الآن ما يمكننا من إثبات أو (نفي!) ذلك.

وما يُبهر الناس في الغرب اليوم هو في شرقنا من البديهيات، فليس هذا بغريب علينا في عالمنا العربي والإسلامي، أو يبعث على رفع الحواجب تعجبا، فهو الذي قد فرغ من حسم ذلك منذ قرابة خمسمائة وألف سنة مضت.. ليبني للغرب بجرّة قلم ما يعيد بانبهار شديد اكتشافه اليوم! أو مما يذكر بقول سابق مؤدّاه: (ما أعظمه من دين لو كان له رجال!).

ولعله غيض من فيض، أو سطر من قمطر كما قيل، قول شاعرنا العربي قديما:

( إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا!)

أو قول الشاعر الآخر:

(قلوب العارفين لها عيون ترى ما لا يراه الناظرونا!

وأجنحة تطير بغير ريش إلى ملكوت رب العالمينا)

كما أن القرآن الكريم قد ذكر: ) ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا) الإسراء 36.

وذكر: (وأصبح فؤاد أم موسى فارغا) القصص 10.

وذكر: (ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة) الأنعام 113.

كما ذكر بخصوصه أيضا: ( لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها) الأعراف 179.

وبحسبه فإن من الواضح جدا: جمعه للحواس الأساسية المحورية الكبرى، أن الإنسان لا يرى بغير عينيه، ولا يسمع بغير أذنيه، وبأنه أيضا لا يعقل بغير قلبه، وتاليا للمخ الذي هو المحّول على رأس كابل العمود الفقري، أو محطة تحويل الطاقة المتصرفة تبعا إلى بقية أطراف الجسد.. انبعاثاً من ذلك الخلق السحري الأعجب، والمركز المشعّ لمجرّة الإنسان، المسمى بـ (القلب)! في تناغم بديع لا يكلّ ولا يملّ، مجبرا كل من يطوف به طائف من الشكوك، أو يراوده مخالج من الوساوس، على الإذعان والتسليم بأقصى درجات التعجب والذهول!

(هو الحق يُغفي ثم ينهض ساخطا فيهدم ما شاء الظلام ويحطم!)
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها 1183839097clip_9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ghostcity.ahlamontada.net
 
شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
the ghost :: همسات ايمانية :: الإعجاز في القرآن الكريم-
انتقل الى: